A REVIEW OF الإنسان عدو نفسه

A Review Of الإنسان عدو نفسه

A Review Of الإنسان عدو نفسه

Blog Article



فيَنبغي استحضار النية الصالحة في جميع الأعمال، حتى في الحِرَف والصناعات التي يحتاج إليها الناس، فيكون ذلك مِن باب التعاون على البر والتقْوى.

. وتهدف إلى الدفاع عن حقوق الإنسان ونشر الوعي والدعوة إلى بناء الإنسان فكريا وثقافيا، وتطوير مهاراته وإمكانياته

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ما كل نفس إلا أوكل بها مَلَك رقيب يحفظ عليها أعمالها لتحاسب عليها يوم القيامة.

۞ يَوْمَ تَأْتِي كُلُّ نَفْسٍ تُجَادِلُ عَن نَّفْسِهَا وَتُوَفَّىٰ كُلُّ نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ

قال الذي عنده علم من الكتاب: أنا آتيك بهذا العرش قبل ارتداد أجفانك إذا تحرَّكَتْ للنظر في شيء. فأذن له سليمان فدعا الله، فأتى بالعرش. فلما رآه سليمان حاضرًا لديه ثابتًا عنده قال: هذا مِن فضل ربي الذي خلقني وخلق الكون كله؛ ليختبرني: أأشكر بذلك اعترافًا بنعمته تعالى عليَّ أم أكفر بترك الشكر؟ ومن شكر لله على نعمه فإنَّ نَفْعَ ذلك يرجع إليه، ومن جحد النعمة وترك الشكر فإن ربي غني عن شكره، كريم يعم بخيره في الدنيا الشاكر والكافر، ثم يحاسبهم ويجازيهم في الآخرة.

كل الادلة القرآنية وأيضًا العلمية تؤكد أن النفس هى العدو الأكبر للإنسان، وإن رأى أحد غير ذلك فعليه مراجعة حسابته مرة أخرى لا أعنى التقليل من شأن أحد.

فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ ۚ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ ۖ عَسَى اللَّهُ أَن يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا ۚ وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنكِيلًا

كم من المشكلات واجهنا في حياتنا؟ وكم عقبة وجدت في طريقنا؟ يُقال أن جميع هذه المشكلات والعقبات مصدرها الوضع النفسي للإنسان!.

نحن كبشر قد نجد أنُاس غير سويين، وإذ تمعن في السبب وراء جعلهم غير سويين سنجد أن نفسهم أمارة بالسوء، ما يؤكد أن النفس هو العدو الأكبر أنا لا اتفق في الحديث مع الشخص الذي يقول بأن الخوف أو الكسل أو الحيوانات أو الكائنات التي لا نراها هى العدو الأول للإنسان.

ليست كل الأمراض جسدية وصحية، بل بعضها وربما الكثير منها يكون نفسياً وينتج عن خبرات مؤذية عاشها الإنسان في طفولته، أو في إحدى مراحل حياته، حيث تظهر بعد حين، في أشكال فكرية وسلوكية مختلفة لتدمر الإنسان ومن معه .!

ويدع الإنسان بالشر دعاءه بالخير وكان الإنسان عجولا(مقالة - آفاق الشريعة)

خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ ثُمَّ اضغط هنا جَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَأَنزَلَ لَكُم مِّنَ الْأَنْعَامِ ثَمَانِيَةَ أَزْوَاجٍ ۚ يَخْلُقُكُمْ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ خَلْقًا مِّن بَعْدِ خَلْقٍ فِي ظُلُمَاتٍ ثَلَاثٍ ۚ ذَٰلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ ۖ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۖ فَأَنَّىٰ تُصْرَفُونَ

وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ۖ ثُمَّ تُوَفَّىٰ كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ

Report this page